وأخيرا الكشف عن أسرار الربح التي قام بٱحتكارها المحتكرون لمدة طويلة

نحن نتفق جميعا على أن الأنترنت أصبحت تشكل مصدرا أساسيا يعتمد عليه الكثير للربح كمصدر رزق قار، وتتعدد الآليات والوسائل التي تسمح بامتهان الخدمات الإلكترونية، بيد أن هناك من وصل للفعالية الربحية واحتكرها لنفسه، والبعض لم يتمكنوا من استثمار المجال الربحي لصالحهم وفشلوا في الوصول ،ومنهم من استسلم وعاد خاوي الوفاض من تجربته، أما صنف آخر من الناس يعتقدون أن الربح من النت مجرد حلم وهمي لا غير، فكيف يمكننا بلوغ الحقيقة التي تخص المجال الربحي؟ وكيف يمكننا إرساء قاعدة بمنهجية دائمة تمكننا من استقبال مداخيل تكفينا للتمسك بشبكة الأنترنت؟
إن حقيقة الأمر لا تتجلى فقط في المعرفة والذكاء، لأن عامل الإنطلاقة مهم للغاية فهو يحتوي على شحنة وإرادة في الوصول للثروة، فمن منا لم يكن عرضة للمواقع النصابة؟ ومن منا لم يتخذ مسارات خاطئة جعلته عرضة للإحباط؟
ولا شك أن ذلك يؤدي بكل باحث عن الربح إلى التخبط والعشوائية والخوض في كل شيء، سعيا للوصول إلى الحلم، ألا وهو الربح السريع، وهذه أخطاء تداولت بيننا جميعا ولا يستطيع أحد إنكارها، ولكننا في المقابل نصادف أناس نجحوا في تحقيق هذا الحلم، ولا أتحدث عن ذوي رؤوس الأموال والإستثمار، فليس هذا هو الهدف من كتابة موضوعي هذا، بل أشخاص بسطاء قاموا بدراسة استراتيجية ناجحة وتوصلوا لمربط الفرس، وللأسف احتكروا المعرفة لأنفسهم وجعلوا مفهوم الربح سر من الأسرار التي تخصهم، فهم غير مستعدين تماما للإدلاء بالخطوات التي ساعدتهم لبلوغ منصة الأمان في تحقيق دخل شهري، ولكن هيهات هيهات لقد حان الوقت لتسريب سرهم الدفين في مدونة تحت المجهر، وفي هذا الموضوع الذي سيبقى مرجع للإفادة لكل الراغبين في تكسير حاجز الفشل والبداية من جديد على أساس صحيح، فتابعوا إخواني الكرام هذا الموضوع لأن الخطوات التي سأطرحها ستغير حياتكم إلى الأفضل بإذن الله.
نحن نتكلم عن المستقبل، نتحدث عن الطريقة الهاذفة والمضمونة لشق مسار يمكننا من بناء إستراتيجية عليه، لكن دعونا نطرح سؤالا على أنفسنا عن ماهية الشركات الربحية وكيف لنا معرفة مصداقيتها؟ وقبل الجواب على هذا السؤال لابد أن نكون صادقين مع أنفسنا أولا، ونعترف أنه لا توجد شركة غير قابلة للنصب، وليس هناك ضمانات من عملية النصب مادام ليس هناك قانون يعاقب على هذا الأمر، لا في الولايات المتحدة ولا في غيرها، يبقى المؤشر الوحيد أمامنا هو التمييز بين الشركات الموجودة في الساحة، إذن هناك شركات معظمها نصابة، وشركات حاولت أن تنجح وفشلت كأونبكس، وشركات نجحت وقررت أن تكمل مثل نيوبكس، وشركات من الصعب جدا عليها أن تنصب لأن ذراعها ملوية كموقع كليكسسنس، بحكم أن الشركة تمتلك موقع فرعي للإستمارات التجارية وإيراداته قادرة على أن تغطي أي عجز ممكن، بالإضافة إلى أن إدارة الموقع هم نفسهم ملاك خدمة Adhitz التي نراها في جميع مواقع الضغط على الإعلانات، وبالتالي ليس هناك أي سبب يجعل الشركة توقف عملها، لأنها تجني أموالا طائلة، يعطيها موقع جوجل بايج رانك عالي جدا.
الآن وبعدما تبين لنا الهدف نستطيع القول أننا توصلنا إلى إتجاه الطريق المنشود، يكفينا فقط التعرف على الموقع Clixsense عن قرب ومحتوياته ومكنوناته التي يعرفها قلة من العرب وبعدها سندخل مباشرة في قلب الحدث للوقوف على أسرار الربح التي يخفيها المحتكرون عنكم، واستغلالها ليستفيد كل العرب من هذا الموقع الصادق الذي قارب على إتمام عشر سنوات منذ تأسيسه ويدفع لعملائه دون مشاكل وسيكفينا إن شاء الله لجني دخل شهري محترم انطلاقا من الخطوات المحكمة التي سنتطرق لها
سوف نقوم بالتعرف على الموقع كليكسسنس عن قرب ومحتوياته ومكنوناته التي يعرفها قلة من العرب وبعدها سندخل مباشرة في قلب الحدث للوقوف على أسرار الربح التي يخفيها المحتكرون عنكم، واستغلالها ليستفيد كل العرب وسنبدأ بالشرح الأولي بادئ الأمر لطريقة التسجيل :
تقوم بالدخول علي هذا الرابط clixsense.com
تابع الصور ....